محاولات إحياء اتفاقية الجزائر 1975م
ما زالت اتفاقية الجزائر عام 1975 تُشكِّل ركيزة أساسية للعلاقات بين العراق وإيران رغم مُضِي 47 عامًا على إبرامها و42 عامًا على إلغائها من الطرفين، وهناك رغبة بين الدولتين للعودة إليها؛ لأنها كانت حجر زاوية لرسم الخطوط البرية والنهرية المتعلقة بالحدود بين البلدين، والمحور الأساس لحدود شَطِّ العرب.
منتجات ذات صلة
-
التطور الدراماتيكي للاستثمار النفطي الصيني في عراق ما بعد 2003
دراسة: أ. م. د. نادية كاظم محمد العبود
يتلقي الدراسة الضوء على تطوُّر العلاقات الصينية – العراقية فيما يتعلق بالاستثمار النفطي للتنين الصيني في بلاد الرافدين خلال ما يربو على 6 عقود من الزمن؛ حيث تستعرض بداية العلاقات الدبلوماسية عام 1958 حتى عام 2003 وتأرجحها بين القوة والضعف، شكَّلتها المواقف الضبابية للسياسة الخارجية للمارد الصيني، التي تمثلت في الأسلوب البرجماتي تجاه العراق في أعقاب الحرب الإيرانية – العراقية وفقًا للمصالح الاستراتيجية لبكين في المنطقة . ثم عرجت الدراسة على قضية أمن الطاقة وأثرها في سياسة الصين تجاه العراق أثناء حرب الخليج الثالثة وبعدها، وما اكتنف ذلك من قرب أو بُعْد حَكَمَتْهُ المصلحة وأولويات التعاون إلى الدرجة التي جعلتها من أولى الدول التي أعادت فتح سفارتها في العراق مطلع عام 2004 .لم تغفل الدراسة التركيز على أن عام 2004 كان منعطفًا تاريخيًّا لاتخاذ العلاقات بين البلدين نسقًا تصاعديًّا بتوقيع سلسلة من العقود الاستثمارية اللافتة التي حجزت بها الصين مكان الصدارة كأكبر شريك للعراق في مجال الطاقة متفوقةعلى الولايات المتحدة.
-
سد النهضة) مباحثات ماراثونية تدور في حلقة مفرغة)
دراسة: إبراهيم الشمري
صدرت الدراسة عن مركز الرياض للدراسات السياسية والاستراتيجية، حيث سلّطت الضوء على معلومات مهمة تبيّن وتحلل طبيعة الصراع القائم بين مصر والسودان من جهة، وإثيوبيا من جهة أخرى. مشاهدة المزيد
-
محددات العلاقات السعودية – الصينية من الطموح إلى الرسوخ
دراسة: إبراهيم الشمري
صدرت الدراسة عن مركز الرياض للدراسات السياسية والاستراتيجية، وتطرّقت إلى أهمية العلاقات السعودية – الصينية، والتي لم تحكمها هيمنة أو تسلّط من طرف على حساب الطرف الآخر، وعمقها في المجالات كافة، السياسية، والاقتصادية، والثقافية، والعلمية، والفنية.
-
اﻹﻋﻼم اﻷﻣﻨﻲ وإدارة اﻷزﻣﺎت
دراسة: الدكتور أحمد مبارك سالم
تسير هذه الدارسة أغوار الإشكالية الحادة والمحفوفة بكثير من التساؤلات الملحة حول تحقيق التوازن بين الشفافية والأمن في نشر المعلومات عبر وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي، الذي يُعبَّر عنه اصطلاحًا بـ(الإعلام الجديد) لكون هذه الوسائل الأقدر على الوصول الشامل والفاعل لكل فئات المجتمع.
كما تعرج الدراسة على ما يتسم به الإعلام الأمني من خصوصية تقترن بأبعاد أمنية وحاجة عاجلة في ظِلِّ الإعلام الجديد وشبكات التواصل، لا سيما أن تأثيراته متعددة، وأخطاره على الأمن الشامل للمجتمع لا تتوقف على شكل واحد يمكن رَصْدُه خاصة عند الأزمات، بل هناك أشكال متعددة للسلبيات المتأتية من هذا الإعلام. مشاهدة المزيد
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.