الطاقة النووية في المملكة
الطاقة النووية في المملكة:
الأبعاد الاستراتيجية والتنافس العالمي
دراسة: د. ياسر عبدالكريم
تطرقت الدراسة إلى الأبعاد الاستراتيجية لمشروع الطاقة النووية في المملكة العربية السعودية الذي يأتي استجابة لرؤيتها 2030 في تحقيق معدلات تنموية عالية للمجتمع السعودي، ويحقق توازنًا استراتيجيًا لها على مستوى منطقة الشرق الأوسط، كما استعرض البحث حالة التنافس بين كبرى الشركات العالمية المتخصصة بالطاقة النووية لتنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي والحيوي.
منتجات ذات صلة
-
ما زالت اتفاقية الجزائر عام 1975 تُشكِّل ركيزة أساسية للعلاقات بين العراق وإيران رغم مُضِي 47 عامًا على إبرامها و42 عامًا على إلغائها من الطرفين، وهناك رغبة بين الدولتين للعودة إليها؛ لأنها كانت حجر زاوية لرسم الخطوط البرية والنهرية المتعلقة بالحدود بين البلدين، والمحور الأساس لحدود شَطِّ العرب.
-
الأمن الغذائي وما تبعه من استشكالات تتعلق به كالجفاف والأزمات البيئية، أصبح سلاحاً مرتبطًا بصورة أساسية بتطور آلة الحرب والدمار،بدءًا من التحكم في تقديم المساعدات وبيع التكنولوجيا، وانتهاء بالحصار الاقتصادي أو حرب التجويع، وكلما اتسعت خطورتها الحروب، كان لها تأثير بارز في منظومة الأمن الغذائي على مستوى الأمم والشعوب.
-
تسلط هذه الدراسة الضوء على مفهوم القوة الناعمة ومصادرها وأدواتها وأهميتها.كما تقدم تحليلاً عميقاً لملامح القوة الناعمة السعودية خلال السنوات الـ5 الماضية، وارتباطها برؤية المملكة 2030، وما تُشكله وتُحققه هذه القوة الناعمة على مستويات: الإعلام، والاقتصاد، والمساعدات الإنسانية، ومكافحة الفساد، والتعليم، والسياحة.
-
التطور الدراماتيكي للاستثمار النفطي الصيني في عراق ما بعد 2003
دراسة: أ. م. د. نادية كاظم محمد العبود
يتلقي الدراسة الضوء على تطوُّر العلاقات الصينية – العراقية فيما يتعلق بالاستثمار النفطي للتنين الصيني في بلاد الرافدين خلال ما يربو على 6 عقود من الزمن؛ حيث تستعرض بداية العلاقات الدبلوماسية عام 1958 حتى عام 2003 وتأرجحها بين القوة والضعف، شكَّلتها المواقف الضبابية للسياسة الخارجية للمارد الصيني، التي تمثلت في الأسلوب البرجماتي تجاه العراق في أعقاب الحرب الإيرانية – العراقية وفقًا للمصالح الاستراتيجية لبكين في المنطقة . ثم عرجت الدراسة على قضية أمن الطاقة وأثرها في سياسة الصين تجاه العراق أثناء حرب الخليج الثالثة وبعدها، وما اكتنف ذلك من قرب أو بُعْد حَكَمَتْهُ المصلحة وأولويات التعاون إلى الدرجة التي جعلتها من أولى الدول التي أعادت فتح سفارتها في العراق مطلع عام 2004 .لم تغفل الدراسة التركيز على أن عام 2004 كان منعطفًا تاريخيًّا لاتخاذ العلاقات بين البلدين نسقًا تصاعديًّا بتوقيع سلسلة من العقود الاستثمارية اللافتة التي حجزت بها الصين مكان الصدارة كأكبر شريك للعراق في مجال الطاقة متفوقةعلى الولايات المتحدة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.